الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل (عليهما السلام)

بحوث "الأمة المسلمة" في دعاء إبراهيم وإسماعيل (عليهما السلام) حلقة / منهاج البحث (تسجيل 1 من 35) رابط يوتيوب: https://youtu.be/MB6bOawYUzE

بحوث "الأمة المسلمة" في دعاء إبراهيم وإسماعيل (عليهما السلام) حلقة / منهاج البحث (تسجيل 2 من 35) رابط يوتيوب: https://youtu.be/sUAAA6bKyFw

هذا التسجيل الأول من 4 تسجيلات تمثل الحلقة التي ننطلق منها إلى آيات الأمة المسلمة. نتناول آيات الأمة المسلمة في هذه التسجيلات لنصل إلى فهم معنى الأمة المسلمة. ففي هذا التسجيل الأول دعوة إبراهيم وإسماعيل(ع) التي فيها الأمة المسلمة موضع البحث. ((وَإِذْ يَرْفَعُ إبراهيم الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإسماعيل رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128) رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129) وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إبراهيم إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الاخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (130) إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (131) وَوَصَّى بِهَا إبراهيم بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (132))) رابط يوتيوب: https://youtu.be/F-fJjdCvK7I

هذا التسجيل الثاني من 4 تسجيلات تمثل الحلقة التي ننطلق منها إلى آيات الأمة المسلمة. نتناول آيات الأمة المسلمة في هذه التسجيلات لنصل إلى فهم معنى الأمة المسلمة. ففي هذا التسجيل دعوة إبراهيم(ع) هي مجموعة آيات فيها هذه الآية المباركة نقرأها ثم نقرأ ثلاث آيات مشابهة لها، مشابهة جداً، ولكنها غير متطابقة. يجمع هذه الثلاث آيات جامع وتختلف عن هذه الآية في آية إبراهيم وإسماعيل(ع). رابط يوتيوب: https://youtu.be/-Gjrnd8kuZI

هذا التسجيل الثالث من 4 تسجيلات تمثل الحلقة التي ننطلق منها إلى آيات الأمة المسلمة. نتناول آيات الأمة المسلمة لنصل إلى فهم معنى الأمة المسلمة. قضية الشهادة على الناس: ((هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إبراهيم هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ)) الحج:78. ثم: ((وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا)) البقرة:143. رابط يوتيوب: https://youtu.be/aUrOk7u5w2A

هذا القسم يقسم الآيات وآيات الرسول المبعوث فيهم، ((رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ)) من بعد ما قال ((رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا)).. هذا التسجيل أبين فيه تسجيلات الرسول الله(ص) في هذه البحوث. ستكون أمثلة وقد أدرجتها في أقسام، كل قسم يتكون من: نص قرآني، وبعد كل نص قرآني / -نصوص من الآية أتناول اللغة، الأداة الأولى في التدبر القرآني -والثاني الربط مع آيات الأمة المسلمة.

التسجيل الثاني من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. هذا القسم يلفت إلى وجوب التفريق الدقيق في الخطاب القرآني؛ هذا لا تخلو منه صفحة من القرآن العزيز، نأخذ مثالين: سورة الأحزاب:28-32 لنقرأ التدقيق في الخطاب ومعايير الثواب والعقاب ونتيجة التخيير لنساء النبي (ص)، والنحل:44، ومن هذه الآية المباركة من سورة النحل، آية 44، التي هي من أهم الآيات الإطارية في القرآن ترسم الإطار من الذي يبيّن؟ من المسؤول عن ذلك؟ وبالتالي من الذي يجب عليه الطاعة؟

بحوث الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل (ع) الحلقة 2-1 / الرسول (ص) - أوصافه (ص) التسجيل الثالث من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. هذا قسم (أ) يتعلق بأوصافه(ص) ونأخذ آية جميلة، آية جامعة: ((الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الامِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالانْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالاغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) الأعراف:157.

هذا هو التسجيل الرابع من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل (ع). هذا القسم (ب): مكانته(ص) في خلق الله من خلال: منزلته عند الله، موقعيته في صراع الهدى والضلال، شهادته على الناس. نأخذ كل واحدة مع أمثلة الآيات، فننظر في اللغة والربط مع الأمة المسلمة.

هذا هو التسجيل الخامس من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. هذا القسم (ت): علاقته(ص) بالقرآن الانفصال والامتزاج. نصوص كثيرة يمكن اختيارها، آيات الفصل بين الرسول (ص) والقرآن آيات الامتزاج بين الرسول (ص) والقرآن هذان الإطاران وآيات الأمة المسلمة الأمة المسلمة من ذرية إبراهيم وإسماعيل(ع) ستكون المقدمة إلى الناس في هذين الإطارين: إطار الفصل التام عن القرآن، وفي إطار الامتزاج بالقرآن.

التسجيل السادس من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. هذا القسم (ث): في المرجعية المحمدية. صفته البشرية صفة محمد(ص) البشر الرجل تتعلق بالجانب الثالث من الدين وهو "الأخلاقيات" وهذا الذي نسمّيه "الهدي المحمدي". المرجعية المحمدية في التشريع تناولنا نصين: النص الأول / الآيات من سورة الأحزاب من الآية 37 إلى 40) (قضية زيد بن حارثة (رض) وزينب بنت جحش (رض)). النص الثاني / النساء: 84 ((فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً)). بعد ذلك نربط هذه الآيات بآيات الأمة المسلمة.

هذا هو التسجيل السابع من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. الجزء (ج): المرجعية النبوية. وفيها أيضاً الجانب التشريعي وفيها الجانب الإداري. نأخذ نصاً واحداً لكل من "الإدارة" و "التشريع" لنبين كيف تتحرك مرجعية النبي (ص) بصفته النبوية في المجتمع والأمة. ثم نربط بين هاتين الآيتين وآيات الأمة المسلمة.

التسجيل الثامن من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة من ذرية إبراهيم وإسماعيل (ع). عندنا ثلاثة تسجيلات عن المرجعية الرسولية هذا أولها. عندنا ثلاثة تعبيرات عن طاعة الرسول(ص)، مثلاً، ((أطيعوا الله ورسوله)) كما في آل عمران:32، وعندنا ((أطيعوا الله والرسول)) كما في النساء:59، وعندنا ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول)) كما في المائدة:92. الطاعة من النوع الأول ((أطيعوا الله ورسوله)) ربما الطاعة هنا بالتصديق بتبليغ النص القرآني بنفسه. أمثلة على نصوص الأنواع الثلاثة نجد كيف أنها تختلف في حركة في البلاغ أو حركة في البيان أو حركة في بيان النص أو حركة مما هو ليس بوضوح في النص، من الخارج. ثم الربط بين هذه الآيات وآيات الأمة المسلمة.

هذا هو التسجيل التاسع من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. وهو التسجيل الثاني من المرجعية الرسولية، الجانب الثاني منها، وهو البيان للنص القرآني من خارج النص، وهو في قوله ((أطيعوا الله والرسول، أعطاه مساحة من الحرية عن النص المجرد، بدل ((أطيعوا الله ورسوله)). نستفيد منها ربما هذا: أطيعوا الله في النص القرآني، والرسول بما يبينه لكم من النص بما لا تجدونه في النص مباشرة بما لا تستطيعون أن تستخرجوه من النص مباشرة. أمثلة من آيات بهذه الصيغة. ثم نربط هذه الآيات وآيات الأمة المسلمة. هذه الآيات ومثيلاتها تتحرك مع الأمة المسلمة سواء بسواء، وذلك من خلال موقعيتهم التي أعلنها الرسول المبعوث فيهم، ((وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ))، فبعد أن يطبقها(ص) أن يطبّق هذه المقتضيات.

التسجيل العاشر من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. وهو يتناول الدائرة الثالثة الأوسع من المرجعية الرسولية. هنا ((أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ))، أعطاه مساحة أكبر للتحرك من خارج النص القرآني، بدلالة وأطيعوا الثانية صارت ((وأطيعوا الله)) و ((أطيعوا الرسول))؛ هذا الذي أسميه "البيان الرسولي" من خارج النص القرآني، فمن أين؟ من الوحي، يوحى إليه ما هو خارج النص من الحكمة من الميزان مما هو يفيض عليه الله سبحانه وتعالى من العلم بما لا نجده في نص القرآن. اخترت عدة آيات فيها تنوّع. هذه الآيات وآيات الأمة المسلمة هنا سيكون لأحاديث الأمة المسلمة من الذرية الإبراهيمية الإسماعيلية من خط إسماعيل، من العلوم التي يتلقاها الإمام(ع) إضافة إلى التعليم الأصلي من القرآن والرسول(ص) سيكون لهذه مدخلية في فهم طبيعة وظيفتهم المتابعة لوظيفة الرسول(ص).

التسجيل الحادي عشر من تسجيلات الرسول(ص) المبعوث في الأمة المسلمة. الله سبحانه يحثّ حثّاً شديداً لترسيخ الأمر بطاعة الرسول(ص) والتحذير الشديد من معصيته، من التولّي عن طاعته، من الصدّ عنه فيما يأتي منه. إخترت أربعة نصوص من الآيات: 1/ البقرة:143 2/ آل عمران:86 3/ النساء:65 4/ الأحزاب:36. هذه الآيات وآيات الأمة المسلمة كلها ومثيلاتها تصرخ بالمسلم معلنةً صادحةً صادعةً مدوّية أنه ما يجب عليه هنا مع الرسول(ص) يجب عليه مع العترة الطاهرة(ع)، لأن الرسول هو المبعوث في تلك الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل(ع)، هؤلاء على هذا المستوى من الإسلام الإبراهيمي من غير المعقول أن يكونوا رعيةً لغيرهم.

هذا التسجيل الرابع من 4 تسجيلات تمثل الحلقة التي ننطلق منها إلى آيات الأمة المسلمة. نتناول آيات الأمة المسلمة لنصل إلى فهم معنى الأمة المسلمة. التسجيلات 1-1 و 1-2 و 1-3 – توصلنا فيه إلى أن الأمة المسلمة لا يمكن أن تكون الأمة الإسلامية جمعاء، إضافة إلى أن هذه الأمة هي مصطفاة ((واجتباكم))، وأنها شاهدة على الناس، وذلك يعني أنها تكون في الذين يتمتعون بنوع الإسلام الأعلى بحيث أن إبراهيم وإسماعيل (ع) دعيا به وهما في القمة من العلاقة بالله تعالى... هنا أعطي التشخيص ما هو؟ رابط يوتيوب: https://youtu.be/SqOaESnu-3M

آية التطهير ، الأحزاب:33، وفيها إرادة الله تعالى في تطهير أهل البيت (ع)، والتي بينها النبي (ص) قولاً وفعلاً أنها في علي وفاطمة والحسنين (ع) مع نفسه الزكية (ص). ونجيب على الاعتراض الرئيس بخصوص ضم نساء النبي (ص) في الآية أم لا. ونربطها بآيات الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل (ع).

الآية 55 من سورة المائدة ((إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)). الفهم من اللغة - أداة الحصر إنما؛ معنى راكعون؛ البدائل ومناقشتها. اعتراضات - تفسيرات بديلة، مناقشتها وردّها. ربط الآية بآيات الأمة المسلمة في إعدادهم (ع) وتزكيتهم من الرسول (ص) إلى الناس ليكونوا أولياء عليهم.

الحلقة 12 من حلقات الأمة المسلمة من ذرية إبراهيم وإسماعيل (ع) في دعوتهما عند بناء البيت الحرام. جزء من الآية 23 من سورة الشورى ((قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ)). نعرض الفهم من اللغة بتفاصيل الكلمات ودلالاتها. ثم نعرض الوجوه الـ 6 التي جاء بها المفسرون، ونناقش ونبطل 5 وجوه منها، ليثبت الوجه السادس الذي يقول أن المعنى هو أن النبي (ص) لا يطلب أجراً لنفسه على تبليغ الرسالة، بل أنه يطلبه بطريقة أخرى: أن يقوم المسلمون بمودّة قرباه الذين هم بالمكانة العظمى في الناس.

من أهم آيات الأمة الذرية المسلمة هي آية المباهلة، كما أن فيها خصوصية أن هناك إجماعاً على تشخيص أبطالها. الآية تأتي في سياق ((إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ . الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ)) آل عمران:59-60، ثم تأتي الآية: ((فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)) آل:عمران 61. نعرض قصة الآية النقاشات بين النبي (ص) والوفد المسيحي. ثم فعل النبي (ص) في تطبيق الآية وتشخيصها على نفسه الزكية وفاطمة وعلي والحسنين(ع). نربط هذا الفعل النبوي بمنزلة الأمة المسلمة من ذرية إبراهيم وإسماعيل (ع)، آيات الأمة المسلمة في دعائهما (ع).

الإمامان الحسنان (ع) في آيات الأسباط نصوص الآيات المباركة. التشخيص الرسولي في الحديث الشريف. الربط مع آيات الأمةالمسلمة في دعاء إبراهيم و إسماعيل (ع).

آية ((إنما أنت منذر ولكل قوم هاد)) الرعد:7. ما تقوله اللغة. الإشكال في التناقض بين حصرية مهمة النبي (ص) - في الآية - بالنذارة دون الهدى مع الآيات الأخرى أنه (ص) الهادي أيضاً (مع بديهية ذلك). حل التناقض بالبيان الرسولي/الحديث الشريف. الوجوه الأخرى التي جاء بها المفسرون، وإبطالها. الربط بين الآية وآيات الأمة المسلمة في دعاء إبراهيم وإسماعيل (ع).

آيتا أولي الأمر في سورة النساء - 59 و 83. المعنى من اللغة. ما نذهب إليه في تفسيرها؛ الاعتراض عليه؛ رد الاعتراض. البدائل التي طرحها المفسرون، وردّها، وكيف أنها "ممكنة" في حالة علي (ع) فقط. آية ((فلا ينازعنك في الأمر)) ودلالتها. حديث عبادة بن الصامت (رض) عن شرط بيعة العقبة.